"من جدّ وجد، ومن سار على الدرب وصل." هذه المقولة ليست مجرد كلمات عابرة، بل هي حكمة عميقة الجذور في تراثنا العربي الأصيل.
تعتبر هذه الحكمة من الأمثال العربية القديمة التي ما زالت تتردد على الألسنة حتى يومنا هذا، وذلك لما تحمله من معاني عظيمة في التحفيز على الاستمرار والصبر في سبيل تحقيق الأهداف.
إنها دعوة صريحة إلى العمل الجاد والمثابرة، وتأكيد على أن من يسلك طريق الاجتهاد والعزيمة سيصل حتماً إلى مبتغاه.