أسرار تأخير الشيخوخة: نصائح ذهبية من الدكتورة ليلى لحود


هذا الخبر بعنوان "كيف يمكن تأخير علامات التقدم في السن؟" نشر أولاً على موقع syriahomenews وتم جلبه من مصدره الأصلي بتاريخ ٢٢ تموز ٢٠٢٥.
لا يتحمل موقعنا مضمونه بأي شكل من الأشكال. بإمكانكم الإطلاع على تفاصيل هذا الخبر من خلال مصدره الأصلي.
الشيخوخة مرحلة طبيعية لا مفر منها، ولكن يمكن التحكم في سرعتها. عوامل معينة تسرع هذه العملية، بينما تساعد أخرى على إبطائها. الدكتورة ليلى لحود، الاختصاصية في الطب الوقائي ومكافحة الشيخوخة، توضح أن هذا التطور يختلف من شخص لآخر، تبعاً للعوامل الجينية ونمط الحياة.
كيف تحدث الشيخوخة؟
تلعب عوامل متعددة دوراً في الشيخوخة، بدءاً من التغيرات الجينية التي تؤدي إلى ظهور الأمراض وزيادة الالتهابات المسببة لأمراض المفاصل والسرطان وأمراض الشرايين وداء ألزهايمر.
هل يمكن تأخير التقدم في السن؟
للمساهمة في تأخير الشيخوخة، يجب العمل على الحمض النووي لمنع التغيرات السريعة مع مرور الوقت.
علامات التقدم في السن على المظهر والبشرة
تعتبر العلامات الظاهرة على البشرة مؤشرات على التقدم في السن، بينما يعتبر ارتفاع خطر الإصابة بالأمراض من العوامل الخفية. تشمل العلامات الظاهرة التجاعيد، التصبغات الجلدية، الحساسية الزائدة، المسام الظاهرة، فقدان مرونة البشرة، وتراجع مستويات الكولاجين وجودته.
تأثير نمط الحياة في تسريع الشيخوخة
تعتبر العوامل الجينية من أهم مسببات تسريع الشيخوخة، ولكنها تتأثر أيضاً بنمط الحياة. على سبيل المثال، قد يكون هناك ميل جيني للتقدم في السن المبكر، ولكن نمط العيش يلعب دوراً في تسريع أو تأخير هذه العملية. يمكن للفحص الجيني أن يكشف عن جينات جيدة يمكن الحفاظ عليها من خلال نمط العيش، أو نقاط ضعف مثل الميل إلى الإصابة بداء ألزهايمر.
عوامل أخرى تساهم في تسريع الشيخوخة:
دور الفحص الجيني
يمكن للفحص الجيني أن يكشف تفاصيل الجسم، مثل بطء عملية التمثيل الغذائي للكوليسترول، مما قد يؤدي إلى ارتفاع مستوياته في سن مبكرة حتى مع اتباع نظام غذائي صحي. يحدد الفحص الجيني مستوى الخطر للمساعدة في مواجهته.
مكافحة التقدم في السن بمضادات الأكسدة
تتراكم الجذريات الحرة في الجسم بسبب عملية الأكسدة، مما يؤثر في الخلايا ويساهم في الشيخوخة. لذا، من المهم الحصول على مضادات الأكسدة من مصادر مثل:
صحة وجمال
صحة وجمال
صحة وجمال
صحة وجمال