عُثر على جثة الطبيب محمد عدنان سمكري (82 عاماً) في قرية دمسَرخو بريف اللاذقية، وذلك بعد مرور أشهر على حادثة اختطافه التي وقعت في نيسان/أبريل الماضي.
أفاد ناشطون بأن الجثة تحمل آثار تعذيب وإطلاق نار، مما يشير إلى جريمة بشعة هزت الأوساط الطبية والاجتماعية في المنطقة.
الطبيب سمكري، وهو من أبناء دمشق ويمتلك مزرعة في ريف اللاذقية، كان قد تعرض للاختطاف على يد مجهولين، حيث طالب الخاطفون عائلته بفدية مالية مقابل إطلاق سراحه.