أفاد المرصد السوري بمقتل شاب من الطائفة العلوية إثر استهدافه بالرصاص المباشر من قبل مسلحين مجهولين داخل مكتبه في حي النزهة بمدينة حمص.
وبهذا الحادث، يرتفع عدد ضحايا أعمال العنف الانتقامية والتصفيات الجسدية في مختلف المحافظات السورية منذ بداية عام 2025 إلى 1008 قتلى. وتشمل هذه الحصيلة 955 رجلاً و32 سيدة و21 طفلاً، موزعين على النحو التالي:
- دمشق: 48 قتيلاً (47 رجلاً وسيدة واحدة)، 25 حالة بسبب الانتماء الطائفي.
- ريف دمشق: 92 قتيلاً (90 رجلاً وسيدتان)، 18 حالة بسبب الانتماء الطائفي.
- حمص: 327 قتيلاً (301 رجال و17 سيدة و9 أطفال)، 198 حالة بسبب الانتماء الطائفي.
- حماة: 212 قتيلاً (201 رجل و7 سيدات و4 أطفال)، 136 حالة بسبب الانتماء الطائفي.
- اللاذقية: 96 قتيلاً (86 رجلاً و4 سيدات و6 أطفال)، 74 حالة بسبب الانتماء الطائفي.
- حلب: 86 قتيلاً (86 رجلاً)، 3 حالات بسبب الانتماء الطائفي.
- طرطوس: 70 قتيلاً (68 رجلاً وسيدة واحدة وطفل واحد)، 54 حالة بسبب الانتماء الطائفي.
- إدلب: 20 قتيلاً (20 رجلاً)، لا توجد حالات بسبب الانتماء الطائفي.
- السويداء: 5 قتلى (5 رجال)، 3 حالات بسبب الانتماء الطائفي.
- درعا: 43 قتيلاً (42 رجلاً وطفل).
- دير الزور: 9 قتلى (9 رجال).
يذكر أن هذه الإحصائيات صادرة عن المرصد السوري لحقوق الإنسان.