في مشهد فريد من نوعه، شهد مبنى البوندستاغ في ألمانيا لحظة استثنائية عندما ألقت النائبة عن حزب الخضر، هانا شتاينمولر، خطاباً وهي تحمل طفلها الرضيع بين ذراعيها.
أثار هذا المشهد تفاعلاً واسعاً بين أعضاء البرلمان والجمهور على حد سواء، حيث اعتبره الكثيرون خطوة رمزية تعكس التوازن بين مسؤوليات الحياة الأسرية ومتطلبات العمل السياسي.
وُصفت هذه اللحظة بالتاريخية، وأكدت أنها تفتح الباب أمام نقاش أوسع حول أهمية دعم الأمهات العاملات وتعزيز السياسات الداعمة للأسرة في الحياة العامة.