الجمعة, 6 يونيو 2025 07:42 AM

قطر تستثمر 7 مليارات دولار في كهرباء سوريا: تحديات النهب تعرقل المشروع الضخم

قطر تستثمر 7 مليارات دولار في كهرباء سوريا: تحديات النهب تعرقل المشروع الضخم
  • نشرت وكالة "رويترز" تقريراً مطولاً حول تحديات وآفاق اتفاق الطاقة الضخم بين الحكومة السورية وتحالف شركات بقيادة قطر.
  • تعهدت قطر بدعم إعادة إعمار سوريا المتضررة من الحرب، باستثمارات تقدر بـ7 مليارات دولار في محطات طاقة جديدة.
  • الاستثمارات القطرية قد تفقد قيمتها ما لم توقف دمشق أعمال النهب التي تستهدف كابلات الكهرباء.
  • أعلن تحالف دولي بقيادة شركة "يو سي سي هولدنجز" القطرية عن الصفقة التي تهدف لزيادة قدرة سوريا على إنتاج الطاقة الكهربائية.
  • يمثل هذا الإعلان أكبر استثمار أجنبي في سوريا منذ رفع العقوبات الأمريكية عن دمشق.
  • يرى البعض أن المشروع خطوة حاسمة لإعادة تأهيل البنية التحتية السورية وإحياء الاقتصاد.
  • يتعيّن على الحكومة إصلاح شبكة نقل الكهرباء المتدهورة بسبب الإهمال والنهب.
  • ثلثا الشبكة إما مدمر أو بحاجة لإصلاحات جذرية بتكلفة تقدر بـ5.5 مليار دولار.
  • المشاريع القطرية ستستغرق ثلاث سنوات لتصبح جاهزة للتشغيل الكامل.
  • شبكة الكهرباء كانت تصل إلى 99% من السوريين قبل 2011، أما اليوم فلا يتجاوز إنتاجها خُمس طاقتها الإنتاجية.
  • المشكلة لا تقتصر على سرقة الكابلات بل تمتد إلى التوصيلات غير القانونية.
  • المواطنون يحصلون على بضع ساعات من الكهرباء يومياً، حتى في دمشق.
  • السوريون اضطروا لإعادة تنظيم حياتهم اليومية وفقاً لجدول انقطاع التيار.
  • يشكل هذا الملف تحدياً للرئيس المؤقت في سعيه لإحياء الاقتصاد.
  • انتشرت عصابات النهب التي أسقطت أبراج نقل الكهرباء لبيع النحاس والألمنيوم.
  • أكثر من 80 كيلومتراً من الكابلات الكهربائية في جنوب سوريا تعرضت للنهب.
  • القوات الأمنية تقدم الدعم لتأمين الخطوط، لكن تأمين خط بطول 280 كيلومتراً بالكامل صعب.
  • فرق إعادة التأهيل تشهد عمليات نهب متكررة وعاجزة عن التدخل لأن اللصوص مسلحون.
  • مستودعات المؤسسة العامة شبه خاوية بسبب سرقة 130 طناً من موصلات الألمنيوم.
  • سوريا لا تزال في مراحل التعافي من الحرب، مما يجعلها وجهة عالية المخاطر للمستثمرين.
  • غياب الأمن وعدم السيطرة الكاملة على الأراضي يعيقان جهود إصلاح الشبكة.
  • الحكومة تعوّل على القطاع الخاص ليلعب دوراً رئيسياً في إصلاح الشبكة.
  • شركات من الصين والولايات المتحدة وقطر وتركيا أبدت اهتماماً بالاستثمار.
  • الخطط الحكومية تتوقع أن يستأجر مستثمرون محطات تحويل وخطوط نقل عالية الجهد.
  • الكهرباء في سوريا كانت مدعومة بشكل كبير، وأي رفع للدعم سيكون تدريجياً.
  • بعض المستثمرين يرون مجالاً لخفض سعر البدائل المؤقتة الحالية، مثل المولدات الخاصة.
  • رجل الأعمال السوري ضياء قدور يخطط لاستثمار 25 مليون دولار في شبكة الكهرباء في شمال سوريا.
  • يهدف قدور لإمداد 150 ألف منزل في ريف حلب بالكهرباء بالاعتماد على الطاقة من تركيا.
مشاركة المقال: