في مشهد يدمي القلوب، عاد لاجئ سوري يبلغ من العمر 100 عام إلى بقايا منزله الذي دمرته الحرب. يظهر الفيديو المؤثر حجم الدمار الذي خلفته الأزمة السورية وتأثيرها المدمر على حياة المدنيين، خاصة كبار السن الذين شهدوا قرنًا من الزمن.
تعكس هذه العودة المأساوية قصة ملايين السوريين الذين اضطروا إلى ترك منازلهم وأراضيهم بسبب الصراع الدائر. وتثير قصة هذا الرجل المسن تساؤلات حول مستقبل سوريا ومصير المهجرين الذين يتوقون للعودة إلى وطنهم.