أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية عن استمرار المفاوضات بين الحكومة السورية و"قوات سوريا الديمقراطية" (قسد)، مشيرة إلى دعم واشنطن وباريس لهذه المفاوضات.
وأكدت الخارجية الفرنسية في بيان لها، أن دمج "قسد" في الجيش السوري يمثل خطوة "بالغة الأهمية" لتحقيق الاستقرار في سوريا والمنطقة، بالإضافة إلى مكافحة الإرهاب.
وأوضح البيان أن باريس "تواصل جهودها من أجل عملية انتقال سلمي تُمهّد الطريق لبناء سوريا حرة، موحدة، ذات سيادة، مستقرة، وشاملة، مندمجة تمامًا مع محيطها الإقليمي".
وأضاف البيان: "نحن وشركاؤنا الأميركيون في حوار مستمر مع ممثلي شمال شرق سوريا والسلطات الانتقالية ونواصل جهودنا لتقريب وجهات النظر".