مع بداية موسم السباحة وعطلة نهاية الأسبوع، شهد الشاطئ الرملي الممتد بين صيدا وبلدة الرميلة في إقليم الخروب الساحلي إقبالًا كثيفًا من المصطافين الباحثين عن ملاذ من الطقس الحار.
بينما فضل البعض مسبح صيدا الشعبي المجاني، حيث لا يسمح بارتداء المايوه، اختار آخرون المسابح الخاصة في الرميلة المجاورة لصيدا.
شاطئ الرميلة. (أحمد منتش)
شاطئ صيدا. (أحمد منتش)
اخبار سورية الوطن 2_وكالات _النهار اللبنانية