تواجه الحكومة السورية الجديدة تحديًا كبيرًا يتمثل في حرائق الغابات المستعرة التي تلتهم مساحات واسعة من الغابات والأراضي الزراعية. وفقًا لمسؤولي الدفاع المدني، اضطر المئات من السكان إلى الفرار من منازلهم بسبب هذه الحرائق التي تتغذى على الرياح القوية والجفاف الشديد الذي تعاني منه البلاد منذ سنوات.
بعد مناشدة السلطات السورية للمجتمع الدولي لتقديم المساعدة، استجابت تركيا بإرسال معدات إطفاء، بينما أرسل الأردن فرقًا من الدفاع المدني للمساهمة في جهود إخماد الحرائق.