بلوغ الستين عاماً يمثل مرحلة جديدة في الحياة تتطلب تغييرات في التفكير والاهتمامات. إليك بعض النصائح القيّمة للاستمتاع بهذه المرحلة:
- التقاعد: الخطوة الأولى نحو التغيير هي التقاعد والتفرغ للحياة الشخصية.
- توجيه الاهتمام: بعد ستين عاماً من الاهتمام بالآخرين، حان الوقت لتوجيه الاهتمام والمسؤولية نحو الذات.
- التصالح مع العالم: قل للعالم أنك لن تحمل همومه بعد الآن، وابتعد عن تتبع الأخبار.
- طلب الدعم من الأبناء: اطلب من أبنائك عدم إزعاجك بالمشاكل والأخبار السيئة، وأن يحاولوا حلها بأنفسهم.
- تجنب الجدال: تجنب الدخول في جدالات عقيمة، واشترِ راحتك حتى لو اضطررت لدفع المزيد.
- الكرم والعطاء: إذا كنت ميسور الحال، تعوّد على إهداء وتكريم من هم أقل منك يسراً.
- التخلي عن وهم الخبرة: اترك وَهْم أنك مسؤول عن تصحيح أخطاء الآخرين، وركز على راحتك.
- التركيز على الجانب المشرق: ركز على الجوانب الإيجابية في الناس، وقلل من الانتقاد وأكثر من الثناء.
- تجنب المنافسة: تذكر أنك متقاعد، والتقاعد يعني التفرغ لحياتك وصحتك.
- الحفاظ على العلاقات: لا تدخل في تحديات أو صراعات، وحافظ على علاقاتك بالآخرين.
- عدم منح الأولوية لمن يراك خياراً ثانياً: لا تمنح الأولوية للأشخاص الذين لا يقدرونك حق قدرك.
- السعي للسعادة: اجعل هدفك الأساسي هو أن تكون سعيداً.
- الحذر من المناصب القيادية: إذا كنت على مشارف الستين، احذر من تولي أي منصب قيادي تكون فيه مسؤولاً عن موظفين وعمل ومال، وتذكر حديث رسول الله (من ولي امر عشرة او اكثر اتى يوم القيامة مغلولة يده الى عنقه فكه عدله او كبه جوره في النار)
- حسن العلاقة مع الله: احمد الله على هذه الفرصة، وحسن علاقتك بخالقك.
(أخبار سوريا الوطن1-اناقة أنثى)