أفاد وزير الداخلية، أنس خطاب، بأنه زار مدينة حمص وتفقد موقع الجريمة في زيدل، واطّلع على نتائج التحقيقات مع فريق المباحث الجنائية.
كما توجه الوزير إلى طرطوس، حيث التقى المحافظ وقائد الأمن الداخلي، وناقش معهما الأوضاع العامة والاحتجاجات الأخيرة.
وشدد على حسن تعامل عناصر الأمن مع المحتجين، وأهمية الحفاظ على الهدوء والاستقرار.
واختتم الوزير جولته في اللاذقية بلقاء المسؤولين والاستماع إلى مطالب المحتجين، مؤكداً على معالجتها عبر المؤسسات المختصة.
وأكد حرص وزارة الداخلية على حفظ الأمن وصون حرية التعبير ضمن إطار القانون والدستور، مع الحفاظ على هيبة المؤسسات.