التحدي الجديد للصحافة الورقية في سوريا: استعادة الدور المهني والوطني بعد حقبة النظام البائد

تم حذف هذا الخبر من المصدر الأصلي (alwatanonline) بتاريخ ١٦ كانون الأول ٢٠٢٥.
قد يشير حذف الخبر من المصدر الأصلي إلى أن المعلومات الواردة فيه غير دقيقة أو مضللة. ننصح بشدة بالتحقق من صحة هذه المعلومات من مصادر أخرى موثوقة قبل مشاركتها أو الاعتماد عليها.
💡 نصيحة: قبل مشاركة أي خبر، تأكد من التحقق من مصدره الأصلي ومقارنته بمصادر إخبارية أخرى موثوقة.

في زمن يشهد تدفقاً متواصلاً للأخبار والمعلومات، قد يميل البعض إلى الاعتقاد بأن الصحافة الورقية فقدت أهميتها أو تحولت إلى مجرد أثر تاريخي. غير أن الواقع يختلف تماماً، لا سيما في سياق المرحلة المفصلية والحاسمة التي تعيشها سوريا بعد التحرير.
إن الصحافة الورقية اليوم مطالبة بضرورة استعادة جوهرها الحقيقي، سواء على الصعيد المهني أو المعرفي أو الوطني. ويأتي هذا المطلب الحيوي بعد فترة طويلة كانت فيها هذه المؤسسات الإعلامية مسخرة بالكامل لخدمة مصالح النظام البائد، مما يستدعي منها اليوم تحولاً جذرياً نحو الالتزام بالمعايير المهنية والوطنية العليا.
سياسة دولي
سياسة دولي
⚠️محذوفسياسة سوريا
سياسة سوريا