تستعد الأمم المتحدة لإطلاق حزمة مساعدات جديدة لسوريا بقيمة 1.3 مليار دولار، حسبما ذكرت وكالة رويترز. يهدف هذا الدعم إلى تطوير مشاريع تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي وتعزيز برامج الحماية الاجتماعية في مختلف أنحاء سوريا.
تعكس هذه الخطوة تحولاً في المساعدات الدولية المقدمة لسوريا، حيث يتزايد التركيز على مجالات التنمية المستقبلية والتقنيات الحديثة، بالإضافة إلى دعم الفئات الأكثر تضرراً من الأزمة المستمرة.
يسعى المجتمع الدولي من خلال هذا التمويل إلى تحقيق استقرار طويل الأمد وبناء بنية تحتية رقمية واجتماعية قادرة على مواجهة التحديات الراهنة.