لا تولي إسرائيل اهتماماً لمصير أي أقلية في منطقة الشرق الأوسط، بل غالباً ما تستخدم شعار الحماية لتحقيق مصالحها الخاصة. واليوم، تقف إسرائيل على أعتاب تحقيق مكاسب كبيرة في دمشق نفسها، فلماذا إذاً تهتم بمصير مناطق مثل السويداء أو القامشلي؟
المصدر: أخبار سورية الوطن، وكالات، النهار اللبنانية