في تصريحات مثيرة، كشف رامي مخلوف، رجل الأعمال السوري وابن خال الرئيس بشار الأسد، عن عدة تفاصيل حول دوره في "إقليم الساحل السوري" وتوجهاته المستقبلية:
- تفعيل "قوات النخبة" في الساحل السوري: كشف مخلوف عن عمله مع "القائد النمر أبو الحسن" لإعادة تفعيل "قوات النخبة" في إقليم الساحل، مشيرًا إلى تشكيل 15 فرقة قوامها نحو 150 ألف عنصر من "القوات الخاصة"، بالإضافة إلى قوة احتياطية بنفس العدد.
- لجان شعبية لدعم الإقليم: تحدث مخلوف عن إنشاء لجان شعبية تضم نحو مليون شخص، مؤكدًا على دورهم في دعم استقرار الإقليم.
- رمزية العلم الوطني: أشار إلى أن علم "إقليم الساحل السوري" يتألف من الألوان الأحمر والأبيض والأسود، في دلالة على الهوية الوطنية.
- دعوة للحكومة السورية: دعا مخلوف الحكومة السورية إلى التعاون لحماية البلاد، خاصة في "إقليم الساحل"، مع التركيز على تنشيط الإقليم اجتماعيًا واقتصاديًا.
- إطلاق عهد جديد من الأمن والرخاء: أبدى استعدادًا للتعاون مع الجميع من أجل "عهد جديد عنوانه الأمن والأمان والخير للجميع".
- شروط إعادة الأعمال: أكد مخلوف أنه لن يقبل بأي تسوية لإعادة أعماله إلا بعد ضمان حياة كريمة وآمنة لأهل "الإقليم الساحلي".
- نداء للمجتمع الدولي: وجه نداء للمجتمع الدولي، وخاصة أصدقائه في روسيا، لاعتبار "إقليم الساحل السوري" منطقة ذات أولوية ورعايتها بشكل جاد.
- تحت إشراف المجتمع الدولي: أضاف أن كل إمكانياته الاقتصادية والعسكرية والشعبية ستكون تحت إشراف المجتمع الدولي، في خطوة تعكس رغبته في التعاون والشفافية.
- حماية الإقليم وليس الانتقام: أوضح مخلوف أن القوات التي حشدها تهدف إلى حماية أهل "الإقليم الساحلي"، وليس للانتقام أو التصعيد.
- لوم النظام الحالي: ختم تصريحاته بالقول: "لولا إبعادنا من قبل الأسد المزيف، لما كانت سوريا في هذا الوضع."
