سوريا تعود إلى اجتماعات صندوق النقد والبنك الدولي: فرص وتحديات التعافي الاقتصادي


هذا الخبر بعنوان "سوريا وصندوق النقد الدولي والبنك الدولي" نشر أولاً على موقع syriahomenews وتم جلبه من مصدره الأصلي بتاريخ ٢٤ نيسان ٢٠٢٥.
لا يتحمل موقعنا مضمونه بأي شكل من الأشكال. بإمكانكم الإطلاع على تفاصيل هذا الخبر من خلال مصدره الأصلي.
لأول مرة منذ عام 2011، حضر مسؤولون سوريون اجتماعات صندوق النقد الدولي والبنك الدولي في واشنطن (نيسان 2025). تهدف المشاركة إلى "إعادة إحياء التعاون مع المؤسسات المالية الدولية، وفتح قنوات للدعم الفني، وبناء القدرات".
يثير هذا الحدث أسئلة حول الدور الذي يمكن أن يلعبه صندوق النقد والبنك الدولي في التعافي الاقتصادي ومعالجة قضايا التنمية الاقتصادية المتوقفة منذ سنوات.
الاقتراض من المؤسسات المالية الدولية هو طريق ذو اتجاهين، وقد يكون له انعكاسات سلبية أو إيجابية على الاقتصاد، اعتمادًا على عدة معايير:
سلبيات الاقتراض: إذا لم تسفر المفاوضات المسبقة عن أفضل الشروط لإعادة هيكلة الاقتصاد السوري وخصخصة المؤسسات المملوكة للدولة بشكل تدريجي وآمن، فقد يسبب ذلك ركودًا اقتصاديًا وتقشفًا مفرطًا، ووقوع غالبية السكان في فخ الفقر المدقع، بالإضافة إلى عدم قدرة الدولة على تحمل أعباء سداد أقساط القروض وفوائدها.
سوريا محلي
سياسة
سوريا محلي
سياسة