بينما تنشغل الدول المتقدمة بقضايا تنظيم الألعاب النارية والأسلحة المرخصة، يواجه المجتمع السوري واقعًا مريرًا يتمثل في مستودعات الأسلحة غير الشرعية وأطنان الكبتاغون وحاويات البراميل المتفجرة التي تهدد حياة المدنيين.
تتجاوز المشكلة مجرد وجود الأسلحة، لتشمل انتشار الحواجز العسكرية، وأسواق التعفيش، والانتماءات المشبوهة التي أصبحت جزءًا لا يتجزأ من الحياة اليومية في مناطق سورية عديدة، بما في ذلك مدينة القرداحة.