دخل الصراع يومه السابع، حيث أطلق الجيش المرحلة السادسة من هجوم الطائرات المسيرة الانتحارية، فيما نفذ الجيش غارات استهدفت «مواقع لإنتاج وسائل قتالية، ومواقع لإنتاج أجهزة الطرد المركزي».
أبلغ الرئيس كبار مساعديه بالموافقة على خطط، لكنه أرجأ إصدار الأمر النهائي لمعرفة ما إذا كانت ستوافق على التخلي عن برنامجها النووي.
من جهتها، أعلنت وزارة الخارجية إصابة مستشفى إصابة مباشرة بعدما أطلقت دفعة جديدة من الصواريخ، وفق ما نشرت «وكالة الصحافة الفرنسية».
وفي المقابل، قال وزير الخارجية إن بلاده تتصرف دفاعا عن النفس وترد حتى الآن على الطرف الآخر فقط وليس على من يساعدونها، متوعدًا بدفع الثمن كما قال.
قال الرئيس إن المنشآت لتخصيب اليورانيوم تحت الأرض لا تزال سليمة. وأشار إلى أن «هذه المحطات الموجودة تحت الأرض، قائمة ولم يحدث لها شيء».
