أضف موقعك
سوريا
تابعنا على واتساب
  • الرئيسية
  • اقتصاد وأعمال
  • رياضة
  • سوريا محلي
  • سياسة دولي
  • سياسة سوريا
  • صحة وجمال
  • علوم وتكنلوجيا
  • فن وثقافة
  • منوعات
  • المصادر
  • ⚠️الأخبار المحذوفة
سوريا

يلا سوريا نيوز هو موقع إخباري شامل يقدم آخر الأخبار والتحليلات من سوريا والعالم العربي. نسعى لتقديم محتوى موثوق ومتنوع يغطي كافة جوانب الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية.

الأقسام

  • اقتصاد وأعمال
  • رياضة
  • سوريا محلي
  • سياسة دولي
  • سياسة سوريا
  • صحة وجمال
  • علوم وتكنلوجيا
  • فن وثقافة
  • منوعات

روابط سريعة

  • الرئيسية
  • المصادر
  • اتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والأحكام

النشرة البريدية

اشترك في نشرتنا البريدية للحصول على آخر الأخبار

تابع قناتنا على واتساب

© 2025 يلا سوريا نيوز. جميع الحقوق محفوظة.

سياسة الخصوصية|الشروط والأحكام
الرئيسيةاقتصاد وأعمالالاستثمار في سوريا: من القطاع العام إلى هيمنة الشركات الأجنبية
اقتصاد وأعمال

الاستثمار في سوريا: من القطاع العام إلى هيمنة الشركات الأجنبية

syriahomenews١٠ حزيران ٢٠٢٥ في ٠٩:٤٣ ص527 مشاهدة
الاستثمار في سوريا: من القطاع العام إلى هيمنة الشركات الأجنبية

تنويه

هذا الخبر بعنوان "القطاع العام السوري والاستثمارات الأجنبية والخاصة" نشر أولاً على موقع syriahomenews وتم جلبه من مصدره الأصلي بتاريخ ١٠ حزيران ٢٠٢٥.

لا يتحمل موقعنا مضمونه بأي شكل من الأشكال. بإمكانكم الإطلاع على تفاصيل هذا الخبر من خلال مصدره الأصلي.

الاستثمار الأجنبي والخاص في سوريا: نظرة تاريخية

لم يشهد تاريخ سوريا المعاصر استثمارات أجنبية حقيقية إلا في الفترة التي سبقت وصول حزب البعث إلى السلطة عام 1963. وحتى قبل ذلك، كانت إجراءات التأميم خلال الوحدة مع مصر عائقاً أمام الاستثمار الأجنبي ومشاركة القطاع الخاص المحلي.

استمر هذا الحظر على استثمارات القطاع الخاص السوري حتى إقرار قانون الاستثمار رقم 10 عام 1991، عندما انفتح نظام حافظ الأسد جزئياً على التدفقات الرأسمالية، تماشياً مع التطورات الإقليمية والدولية التي أدت إلى مشاركته في حرب الخليج الثانية ومؤتمر مدريد للسلام.

النمو الذي شهدته البلاد في تلك المرحلة لم يكن مدفوعاً بالقطاع الخاص المحلي وحده، بل كان نتيجة انفتاح الغرب الجزئي على سوريا، وسماحه للنظام بالاستفادة من المناخ الإقليمي المؤاتي لدفع عجلة التنمية، في حدود التعليق الجزئي للعقوبات المفروضة منذ عام 1979، بما يتماشى مع مشروع إعادة الإعمار في لبنان وعملية السلام في المنطقة.

هذا التحريك للقطاع الخاص سمح بنمو فعلي في قطاعات الصناعة والتجارة والخدمات، حتى مع تراجع دور القطاع العام لصالح القطاعين الخاص والمشترك، حيث كانت العقوبات تعيق قيادة القطاع العام المطلقة للتنمية. وقد تعزز ذلك مع الانهيار الكبير في سعر الصرف في منتصف الثمانينيات، حيث انهارت الليرة من 4 ليرات مقابل الدولار إلى 40 ليرة مع نهاية العقد.

تسريع العقوبات لانهيار سعر الصرف بهذه الطريقة عجل بتقديم تنازلات من جانب السلطة، ومعها السياستان النقدية والاقتصادية، فتم التخفيف من أثر سياسات التأميم، لا سيما في القطاع الصناعي، لصالح السماح للرساميل الخاصة بإدارة كثير من القطاعات الصناعية الناشئة حينها، ولكن من دون تغيير كبير في عامل الملكية.

يعود ذلك إلى تشدد الأسد الأب في عدم المساس جوهرياً بالهياكل الاشتراكية، لناحية نقل أصول الدولة إلى القطاع الخاص، فظلت ملكية معظم الصناعات التي ازدهرت، لا سيما التحويلية والغذائية، في يد الدولة، ولكن مع مرونة كبيرة لم تشهدها البلاد منذ مجيء البعث إلى السلطة، في ترك القطاع الخاص يعمل لتحقيق نمو يعوض عن الخسارة الكبيرة التي لحقت بالناتج المحلي الإجمالي بسبب نظام العقوبات.

كان لفلسفة القطاع المشترك الذي نشأ في هذه المرحلة أثر كبير في كبح عامل الخصخصة التي تنتقل فيها الأصول بالكامل إلى القطاع الخاص، لصالح إدارة مشتركة، تحتفظ فيها الدولة بالملكية، لقاء ترك الرساميل الخاصة تدير الصناعات والاستثمارات المشتركة بفاعلية أكبر. على أن النمو ظل مقتصراً على الصناعات التي لا تحتاج إلى استثمارات كبيرة، وتتحقق فيها العوائد بمقدار ما يسمح به التعليق الجزئي للعقوبات الغربية.

المسار حالياً لا يقاد من جانب القطاع الخاص المحلي كما كانت عليه الحال سابقاً، بل من استثمارات أجنبية تقودها شركات غير مقيدة بمصالح ومكتسبات الناس.

وهي تشمل، إلى جانب الصناعات التحويلية والتجميعية والغذائية التي حققت الطفرة الأكبر حينها، النمو المحدود الذي تحقق في قطاع الخدمات، لا سيما في السياحة والنقل والاستشفاء. إذ ظل العائد مساوياً للتكلفة، إن لم يكن أقل منها، نظراً إلى حاجة الإقليم وليس البلد فقط، إلى خدمات جيدة، تكون قاطرة محلية للتنمية، وتتناسب في الوقت ذاته مع مستوى الدخل المتوسط للفرد، والذي لم يكن يتجاوز الـ 100 دولار، بالنسبة إلى سعر صرف يساوي فيه الدولار الواحد 50 ليرة أو أقل.

وكل هذا في إطار عدم السماح ببيع الأصول التي تعود للدولة إلى القطاع الخاص، ليس فقط لتعذر القيام بذلك في ظل نظام اشتراكي يمنع الملكية الخاصة لوسائل الإنتاج، بل لأن أي مساس بالأصول تلك سيسحب الشرعية من السلطة، ويفتح المجال للتشكيك في قدرتها على حماية ثروة البلاد.

لم يتغير الحال كثيراً لدى مجيء بشار الأسد إلى السلطة خلفاً لوالده، فظلت الأصول الأساسية للدولة، مثل المطارات والموانئ والكهرباء وسكك الحديد ومعامل الزيوت والأقطان والتبغ، في يد القطاع العام، ولكن مع السماح للقطاع الخاص بالانتقال من الإدارة وفقاً لنظام القطاع المشترك، إلى الملكية، عبر الاستحواذ على الأصول الجديدة التي لم تكن قائمة في عهد النظام الأسبق. وأبرز الأمثلة على ذلك، هي شركات الاتصالات للهاتف الخليوي، إذ لم يتم إشراك الدولة أبداً، لا في ملكيتها ولا في إدارتها، وذهبت فور إنشائها بعد عام 2000، وفقاً لمناقصات دولية، إلى القطاع الخاص، عبر أفراد ينتمون إما إلى السلطة مباشرة، مثل رامي مخلوف، أو إلى شركات عربية وأجنبية على علاقة جيدة بها.

وكان ذلك بمنزلة مساس جدي بطبيعة الهياكل الاشتراكية التي تأسست مع مجيء البعث إلى السلطة في عام 1963، وأفضت إلى تجيير الدولة ملكيتها معظم المنشآت والأصول الكبرى للمصلحة العامة. التربح المباشر من قطاع الاتصالات الخليوية، بهذا المعنى، وضع حداً للفلسفة التي وقفت وراء وضع قانون الاستثمار الرقم 10، ومعه إنشاء القطاع المشترك، إذ كان المبتغى من الربط بينهما الحفاظ على هياكل استثمارية مرنة تسمح بإبقاء الاشتراكية، عبر منع المساس بالملكية العامة للأصول الصناعية والتجارية والخدمية، وتفضي في الوقت ذاته إلى إدارة أفضل لقطاعات الصناعة والخدمات، عبر إشراك القطاع الخاص في الإدارة وتحسين الخدمات والمنتجات المقدمة لعموم السوريين.

هذا وضع البلاد أمام منعطف جديد تماماً، يقف فيه القطاع الخاص بوصفه، ليس فقط شريكاً في تطوير الاقتصاد السوري، كما كانت عليه الحال سابقاً، بل بصفته، انطلاقاً من سابقة ملكية شركات الخليوي، المساهم الأكبر فيه. لتنتهي الأمور لاحقاً، مع زيادة استحواذ القطاع الخاص السوري والعربي على معظم الأصول الصناعية، إلى تحوله أيضاً إلى رب العمل الأكبر في قطاعي الصناعة والخدمات.

ترافق ذلك، في المدة التي سبقت الحرب، مع مباركة النخب لتمدد القطاع الخاص، من منظور أن ذلك يسهم في الحد من نفوذ الدولة الأمنية، ويدفع قدماً بمنهج «التحديث» الذي أتت به الحلقة الضيقة المحيطة ببشار الأسد، في ما يشبه الخلط بين الدولتين الأمنية والاشتراكية، ومن دون الانتباه كفايةً إلى أنها كانت البداية الفعلية لإتيان النيوليبرالية الاقتصادية على ما تبقى من هياكل اشتراكية في البلد.

والحال أن الذريعة نفسها عادت لتستخدم الآن بعد سقوط النظام السابق، ولكن في سياق لا يحتمل المزيد من الخفة في تناول مسائل مصيرية، مثل التصرف كيفما كان بالأصول الاقتصادية للدولة. إذ يبدو الحديث عن دعم مسيرة التعافي الاقتصادي مشروطاً بالتنازل عن المقاربة النقدية لمسار إعادة الأعمار.

وهذا أمر يحتاج، في الحقيقة، إلى نقاش كبير، كون المسار حالياً لا يقاد من جانب القطاع الخاص المحلي كما كانت عليه الحال سابقاً، بل من استثمارات أجنبية تقودها شركات غير مقيدة بمصالح ومكتسبات الناس الذين ستقدم إليهم هذه الخدمات، بعد خصخصتها بالكامل، وتحرير أسعارها، بحيث تصل إلى السعر العالمي. يحصل ذلك أيضاً، في غياب كامل للدعم، أو للتدخل الدولتي لفرض شرائح سعرية تناسب القدرة الشرائية الحالية، ومستوى الإنفاق الاستهلاكي الذي لا يتجاوز في أحسن الأحوال عتبة الـ 100 دولار شهرياً.

الإبلاغ عن خبر خاطئ أو مضلل

الوسوم:

#سوريا#السوريين#بشار الأسد#مصر#لبنان
شارك الخبر:

أخبار ذات صلة

سوريا تعلن مقتل قيادي بارز في "داعش" وتنسيق أمني مع التحالف الدولي بعد اعتقال آخرسياسة

سوريا تعلن مقتل قيادي بارز في "داعش" وتنسيق أمني مع التحالف الدولي بعد اعتقال آخر

٢٥ كانون الأول ٢٠٢٥
الصناعة أولاً: حاكم مصرف سورية المركزي يشدد على أنها الرهان الحقيقي للتعافي الاقتصادياقتصاد

الصناعة أولاً: حاكم مصرف سورية المركزي يشدد على أنها الرهان الحقيقي للتعافي الاقتصادي

٢٥ كانون الأول ٢٠٢٥
المستشار أحمد زيدان يحذر: خيارات التعامل مع قسد تضيق ومسؤولية عدم تطبيق اتفاق آذار تقع عليها بحضور دوليسياسة

المستشار أحمد زيدان يحذر: خيارات التعامل مع قسد تضيق ومسؤولية عدم تطبيق اتفاق آذار تقع عليها بحضور دولي

٢٥ كانون الأول ٢٠٢٥
إدارة عفرين بريف حلب تطلق حملة واسعة لمكافحة القطع الجائر للأشجارسوريا محلي

إدارة عفرين بريف حلب تطلق حملة واسعة لمكافحة القطع الجائر للأشجار

٢٥ كانون الأول ٢٠٢٥
الأكثر قراءة
1
دليل شامل لأفضل مواعيد قص الشعر في سبتمبر 2025 ونصائح ذهبية للعناية المثالية

دليل شامل لأفضل مواعيد قص الشعر في سبتمبر 2025 ونصائح ذهبية للعناية المثالية

٣١ آب
2
أسرار الكلمات الساحرة: 10 عبارات تخطف قلب المرأة وتجعلك لا تُنسى

أسرار الكلمات الساحرة: 10 عبارات تخطف قلب المرأة وتجعلك لا تُنسى

٢٦ نيسان
3
دليل شامل للتقديم إلى الجامعات السورية 2025-2026: المعدلات، الفئات، وإجراءات التسجيل

دليل شامل للتقديم إلى الجامعات السورية 2025-2026: المعدلات، الفئات، وإجراءات التسجيل

٢٥ أيلول
4
دليل أكتوبر 2025: أفضل مواعيد قص الشعر لنمو أسرع وكثافة مضاعفة

دليل أكتوبر 2025: أفضل مواعيد قص الشعر لنمو أسرع وكثافة مضاعفة

٢ تشرين الأول
5
فرصتك للدراسة في السعودية: منح دراسية شاملة للسوريين للعام 2025-2026

فرصتك للدراسة في السعودية: منح دراسية شاملة للسوريين للعام 2025-2026

٥ حزيران
النشرة البريدية

اشترك في نشرتنا البريدية للحصول على آخر الأخبار والتحديثات

الأقسام
  • اقتصاد وأعمال
  • رياضة
  • سوريا محلي
  • سياسة دولي
  • سياسة سوريا
  • صحة وجمال
  • علوم وتكنلوجيا
  • فن وثقافة
  • منوعات
الوسوم الشائعة
#أحمد زيدان#فوج مار أفرام السرياني البطريركي#باب توما#مكافحة تجارة الحطب#لجنة الانضباط#فوج الطراميح#شجاع الإبراهيم#عبد الرزاق بركات#أيهم محمد يوسف#الجراحة العصبية#الشيحان#مواد غذائية#القوى العسكرية#صادرات تركيا#أوزغور فولكان آغار