تظاهرات اللاذقية وطرطوس: من يحرك المشهد السياسي المعقد قبيل استحقاق 10 آذار؟

تم حذف هذا الخبر من المصدر الأصلي (alwatanonline) بتاريخ ٢٩ كانون الأول ٢٠٢٥.
قد يشير حذف الخبر من المصدر الأصلي إلى أن المعلومات الواردة فيه غير دقيقة أو مضللة. ننصح بشدة بالتحقق من صحة هذه المعلومات من مصادر أخرى موثوقة قبل مشاركتها أو الاعتماد عليها.
💡 نصيحة: قبل مشاركة أي خبر، تأكد من التحقق من مصدره الأصلي ومقارنته بمصادر إخبارية أخرى موثوقة.

هذا الخبر بعنوان "بين تظاهرات الفوضى واقتراب استحقاق 10 آذار.. من يحرك مشهد الساحل؟" نشر أولاً على موقع alwatanonline وتم جلبه من مصدره الأصلي بتاريخ ٢٩ كانون الأول ٢٠٢٥.
لا يتحمل موقعنا مضمونه بأي شكل من الأشكال. بإمكانكم الإطلاع على تفاصيل هذا الخبر من خلال مصدره الأصلي.
شهدت مدينتا اللاذقية وطرطوس تظاهرات جاءت استجابة لدعوة أطلقها غزال غزال، وذلك بعد يومين فقط من وقوع تفجير إرهابي استهدف مسجداً في حمص. هذه التحركات الاحتجاجية تجاوزت كونها مجرد فعل عابر، لتتحول إلى حدث سياسي معقد يثير العديد من التساؤلات العميقة وعلامات الاستفهام الكبرى.
تتركز هذه التساؤلات حول طبيعة ما حدث، وتوقيته، والجهات التي قد تستفيد منه. ففي حين بدت هذه التظاهرات في البداية وكأنها احتجاج على اعتقال عناصر يُعتقد ارتباطهم بالنظام البائد، إلا أن أبعادها الأكثر تعقيداً بدأت تتكشف لاحقاً، مما يضفي عليها طابعاً سياسياً أعمق.
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة