أعربت وزارة الخارجية الفرنسية عن قلقها العميق إزاء تصاعد العنف الطائفي الذي يستهدف الدروز في ريف دمشق، وأدانت بشدة هذه الأحداث المؤسفة.
في بيان رسمي، حذرت الوزارة من تفاقم الوضع ودعت إلى وقف فوري لجميع الاشتباكات. كما ناشدت جميع الأطراف السورية والإقليمية العمل على خفض التوتر وتجنب المزيد من التصعيد.
حثت فرنسا الحكومة السورية على اتخاذ إجراءات عاجلة لاستعادة الهدوء وتعزيز التعايش السلمي بين جميع مكونات المجتمع السوري، مؤكدة على أهمية الحفاظ على النسيج الاجتماعي.
كما دعت إسرائيل إلى الامتناع عن أي خطوات قد تزيد من حدة التوترات الطائفية داخل سوريا.