أدانت وزارة الخارجية الفرنسية "بأشد العبارات" الهجوم الإرهابي الذي استهدف كنيسة مار الياس في دمشق، واصفة إياه بالدنيء.
وفي بيان نشرته الوزارة على موقعها اليوم، أعربت فرنسا عن تعازيها لعائلات الضحايا وأحبائهم، متمنية الشفاء العاجل للمصابين. كما أكدت الوزارة عن تضامنها الكامل مع الشعب السوري، معربة عن أملها في أن تعود سوريا إلى درب السلام.
وشددت الوزارة على "التزام فرنسا بدعم المرحلة الانتقالية في سوريا لتمكين السوريين، بغض النظر عن معتقداتهم، من العيش بسلام وأمن في سوريا حرة، موحدة، وذات سيادة".
وجددت فرنسا وقوفها إلى جانب الحكومة السورية في محاربة تنظيم داعش الإرهابي، معربة عن استعدادها لتقديم أي دعم ضروري لها في هذا الصدد.
اخبار سورية الوطن 2_سانا